الجمعة، 4 يوليو 2008

لا يا أخي الشيخ مشهور إن لابن إبراهيم مستنداً شرعياً غير رغبة التوسعة

لا يا أخي الشيخ مشهور إن لابن إبراهيم مستنداُ شرعياً غير رغبة التوسعة


بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله

وبعد

أخي الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان حفظه الله

اطلعت على فتوى لكم تتعلق بتوسعة المسعى

وفي سياق كلامكم عن جواز توسعة المسعى زيادة عما كان عليه بين الصفا والمروة

قلتم

:

ولسماحة الشيخ العلامة محمد بن إبراهيم

رسالةٌ

في جواز تنحية المقام عن مكانه من أجل التوسعة على الطائفين،

"

أقول إن العلامة ابن إبراهيم رحمه الله

استند في تأخير المقام على دليل شرعي

غير رغبته في توسعة المطاف للطائفين

ومستنده هو فعل عمر بن الخطاب رضي الله عنه

الذي سبق أن نحَّى وأخَّر مقام إبراهيم عن مكانه

ومعلوم أننا أُمرنا نتمسك

بسنة الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي

تمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ

وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل بدعة ضلالة

بل عمر بن الخطاب رضي الله عنه

هو

الخليفة الراشد والإمام العدل الذي ضرب الله الحق على لسانه وقلبه وأمر رسول الله باتباع سنته

فقولكم وتعليلكم رعاكم الله

:

"

تنحية المقام عن مكانه من أجل التوسعة على الطائفين،

"

يوهم رعاكم الله

أن مجرد الرغبة في التوسعة أباحت له تأخيره


ومعلوم أننا صرنا نرى في هذه الأيام تغييرا في شعائر الدين باسم التيسير

ولهذا أحببت أن أبين أن للإمام مستند شرعي في تصرفه حتى لا يساء نقل كلامكم رعاكم الله




###[[]]ــــــــــــــ[[]]###



جاء في المجلد الخامس من فتاوى الشيخ العلامة محمد بن إبراهيم رحمه الله


قال رحمه الله

:

"

المقام نعرف أن موضعه ليس معينا ذاتاً من الأرض،

بخلاف الكعبة.

ما ورد في المقام يفيدُ

أنه

ما له موضعٌ معينٌ

؛

فإنه مرة صار عند البيت،

ومرة كان في مكانه.

وهذا صار مرتين أو ثلاثًا.

إنما المتعين أن يكون بنسبة من البيت.

واختلف

هل هذا موضعه الأول، وجعل عند البيت لعارض؟

وهل واضعه النبي. أو عمر؟.

وهذا الاختلاف يفيد

أنه ليس عند العلماء نزاع

أنه ليس من حين نزل منه إسماعيل وإبراهيم أن موضعه هذا.

أو أنه ما صار فيه تغييرٌ

،

###

ما قال هذا أحدٌ

؛

بل هو

كان فيه تنحية بالاتفاق

،

@@

والذي رجحه ابن حجر أن الذي نحَّاهُ عمرُ.

##@##

وحينئذ

إذا عرض عارض جاز تنحيته عن المطاف بلا إشكال،

وتنحيته من الموضع الذي هو فيه قرب البيت على جانب المسجد أو قريب من طرف المسجد

لئلا يتعثر به الطائفون،

ولكون الصلاة خلفه مشروعة،

ولا يحصل زحمة لمن يقصد الصلاة عنده،

هذه مصلحة، ودرء مفسدة ظاهرة، فإذا اقتضت المصلحة تنحيته فإنه لا مانع من ذلك.

"

اهـ


[[]]###[[]]###[[]]

وبعد أن سرد

سماحة الإمام محمد بن إبراهيم رحمه الله

جملة من الآثار حول

نقل الخليفة الراشد لمقام إبراهيم عليه السلام من مكانه

قال العلامة ابن إبراهيم

:

"

هذه جملة من أعيان السلف الذين صرحوا بأن المقام كان في عهد النبي صلى الله عليه وسلم في سقع البيت، وأن أول من أخره عمر بن الخطاب رضي الله عنه،

وقد جزم بما صرحوا به غير واحد من أئمة المتأخرين

منهم الحافظ ابن حجر في "فتح الباري"

والحافظ ابن كثير في "التفسير" و "البداية والنهاية"

والشوكاني في "فتح القدير"

قال الحافظ في الفتح ج8 ص137 في باب (واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى) من كتاب التفسير

:

كان المقام من عهد إبراهيم لزق البيت، إلى أن أخره عمر رضي الله عنه إلى المكان الذي هو فيه الآن.


أخرجه عبدالرزاق في "مصنفه"

بسند صحيح عن عطاء وغيره، وعن مجاهد أيضًا.

وأخرج البيهقي عن عائشة مثله بسند قوي،

ولفظه: أن المقام كان في زمن النبي صلى الله عليه وسلم وفي زمن أبي بكر

ملتصقًا بالبيت، ثم أخره عمر،

و
أخرج ابن مردوية بسند ضعيف عن مجاهد

:

أن النبي صلى الله عليه وسلم هو الذي حوله، والأول أصح.

و

قد أخرج أبي حاتم بسند صحيح عن ابن عيينة

قال: كان المقام في سقع البيت في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم،

فحوله عمر، فجاء سيل فذهب به، فرده عمر إليه.

قال سفيان: لا أدري أكان لاصقًا بالبيت أم لا. اهـ.


[][][]

[]


وقال أيضاً

:

"


وقال العلامة الشوكاني في "فتح القدير" في تفسير آية (واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى):

وهو – أي المقام – الذي كان ملصقًا بجدار الكعبة،

وأول من نقله عمر بن الخطاب كما أخرجه عبدالرزاق والبيهقي بأسانيد صحيحة،

وابن أبي حاتم وابن مردويه من طرق مختلفة. أهـ.

أثبتنا فيما تقدم أن مقام إبراهيم عليه السلام

كان في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وعهد أبي بكر الصديق


وبعض خلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنه في سقع البيت،

ثم أخره عمر أول مرة مخافة التشويش على الطائفين،

ورده المرة الثانية حين حمله السيل إلى ذلك الموضع الذي وضعه فيه أول مرة.

ومادام الأمر كذلك،

فلا مانع من تأخير المقام اليوم عن ذلك الموضع إلى موضع آخر في المسجد الحرام يحاذيه ويقرب منه.

نظرًا إلى ما ترتب اليوم على استمراره في ذلك الموضع من حرج أشد على الطائفين من مجرد التشويش عليهم الذي

حمل ذلك الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه

على أن يؤخره عن الموضع الذي كان فيه في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وعهد أبي بكر وصدر خلافة عمر.


وبتأخيره نظرًا لما ذكرنا نكون مقتدين بعمر بن الخطاب

المأمور بالاقتداء به

ونرفع الحرج من ناحية أخرى عن الأمة المحمدية

التي دلت النصوص القطعية على رفع الحرج عنها،

"


هذا ما تيسر في هذه الورقة

وكتب

حاتم الفرائضي

الجمعة

غرة رجب 1429

من هجرة رسول الله صلى الله عليه وسلم

.

أخي الشيخ مشهور إن كلام العلامة السعدي موافق لكلام كبار العلماء !!!! وليس مخالفاً

أخي الشيخ مشهور إن كلام العلامة السعدي موافق لكلام كبار العلماء !!!! وليس مخالفاً

أخي الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان حفظه الله

إنَّ كلامَ العلامةِ عبد الرحمن السعدي

موافقٌ لكلامِ كبارِ العلماءِ

!!!!!!

في

اشتراط أن يكون السعي بين الصفا والمروة

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله

والصلاة والسلام على رسول الله

وعلى آله وصحبه أجمعين

وبعد


فإن النصوص الشرعية من الكتاب والسنة وآثار الصحب الكرام

تأمر بأن يكون السعي بين الصفا والمروة


قال الله تعالى إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِن شَعَآئِرِ اللّهِ

فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِ أَن يَطَّوَّفَ بِهِمَا

وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعبد الله بن قيس رضي الله عنه
طُفْ بالبيت واسْعَ بين الصفا والمروة ثم حل رواه البخاري

وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم طوافك بالبيت و سعيك بين الصفا و المروة

يكفيك لحجك و عمرتك رواه أبو داود من حديث عائشة

وقالت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قد سَنَّ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم الطواف بينهما هـ رواه مسلم وقالت أم عبد الله عائشة رضي الله عنها
ما أتم الله حج امرئ ولا عمرته لم يطف بين الصفا والمروة. هـ رواه مسلم
وقال ابن عمر رضي الله عنهما قدم النبي صلى الله عليه وسلم، فطاف بالبيت سبعا، وصلى خلف المقام ركعتين،
فطاف بين الصفا والمروة سبعا لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة. رواه مسلم
وقالت عائشة رضي الله عنها قد سن رسول الله صلى الله عليه وسلم الطواف بينهما.
فليس لأحد أن يترك الطواف بهما. رواه مسلم في باب بيان أن السعي بين الصفا والمروة ركن لا يصح الحج إلا به

وفي رواية عند البخاري قالت عائشة رضي الله عنها وقد سن رسول الله صلى الله عليه وسلم
الطواف بينهما، فليس لأحد أن يترك الطواف بينهما.

[][]ـــــ[][]

ولو سعى بمحاذاة المسعى



وليس بين الصفا والمروة

لم يصح سعيه

####@####

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله

لو سعي في مسامتة المسعى

وترك السعي بين الصفا والمروة

لم يجزه شرح العمدة ص 599

قال في تاج العروس والمصباح المنير سامَتَهُ مُسَامَتَةً بمعنى : قابلَهُ ووازَاهُ .

قال العلامة الشنقيطي في أضواء البيان اعلم أنه لا يجوز السعي في غير موضع السعي،
فلو كان يمر من وراء المسعى حتى يصل إلى الصفا والمروة من جهة أخرى لم يصح سعيه
؛ وهذا لا ينبغي أن يختلف فيه. قال الحافظ ابن عبد البر رحمه الله وقوله اسعوا بينهما فإن لله كتب عليكم السعي وكتب بمعنى أوجب
التمهيد م 2 ص 99 ومن تعظيم هذه الشعيرة إتمام السعي بينهما قال الحافظ ابن كثير رحمه الله في تفسيره
: فكل ما فعله في حجته تلك واجب لا بد من فعله في الحج إلا ما خرج بدليل والله أعلم وقال أيضاً
صلى الله عليه وسلم لما طاف بالبيت خرج من باب الصفا وهو يتلو قوله تعالى : { إن الصفا والمروة من شعائر الله }
ثم قال [ أبدأ بما بدأ الله به ] لفظ مسلم ولفظ النسائي [ ابدؤوا بما بدأ الله به ] وهذا لفظ أمر وإسناده صحيح
فدل على وجوب البداءة بما بدأ الله به وهو معنى كونها تدل على الترتيب شرعا والله أعلم " انتهى

[][]###[[@@@@]]###[][]

ثم إني اطلعت على فتوى للشيخ مشهور واطلعت على عد مقالات حول توسعة المسعى

وفي بعضهما ما يُفهم منه أو قد يُفهم منه أن الشيخ العلامة السعدي

لا يشترط أن يكون السعي محصوراً بين الصفا والمروة

ولمَّا كان هذا مخالفا لما صرح به العلامة الشيخ عبد الرحمن السعدي

أحببت نقل كلام العلامة السعدي رحمه الله

فقد جاء في الكتاب الموسوم

بِ

:


"

الأجوبة النافعة عن المسائل الواقعة

وهي الرسائل الشخصية العلمية المرسلة من الشيخ عبد الرحمن بن ناصر السعدي

إلى تلميذه الشيخ عبد الله بن عبد العزيز بن عقيل

"

جاء في ص 292

:

الرسالة السادسة والأربعون

:

تاريخها 21 الحجة 1375 هـ

أخبار متفرقة ،

حجُّ الشيخِ ، ما دار في الحج حول مسائل خاصة بالحرم المكي

بسم الله الرحمن الرحيم

21 الحجة 1375 هـ

مِن

المحب عبد الرحمن الناصر السعدي ،

إلى

جناب الولدِ المكرم الشيخ عبد الله العبد العزيز العقيل ، المحترم 0

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،

مع سؤالي عن صحتكم وصحة العيال ،

أرجو الله أن تكونوا بخير 0

أفيدك

وصلْنا ليلةَ الأحدِ الماضي الوطنَ بعد الحجِّ ،

ربنا يتقبل من الجميع ويعيدنا وإياكم لكل خير 0

من فضل الله صارَ الموسمُ على كثرة الحجاج براد ،

والصحة تامة ، والإصلاحات المريحة لحجاج بيت الله متوفرة ،

ربنا يوفق الحكومة لكل خير 0

اجتمعنا هناك بكثير من المشايخ والفضلاء من النجديين وغيرهم ،

ولا بُدّ الولد عبد الله أفادكم عن ذلك وغيره

،

ولا بُدّ بلغك جمع الشيخ محمد البراهيم عن ملأ من الملك لعلماء نجد وعلماء الحجاز فقط ،

وبحثه معهم في مسألة بيوت منى ،

ومسألة توسيع المسعى والمطاف ،

ولزّم عليَّ بالحضور ،

وجَلَسوا عدة مجالس ،

وحصل الاتفاق من الجميع على أن بيوت منى كلها وضعت بغير حق

ووجوب السعي في إزالتها إما بهدمها وتعويض الواضعين لها

عن أنقاضها لا عن بقعتها 0

وبعضهم اقترح

إبقاءها وإلزام الواضعين لها أن يجعلوا أسفلها تبعاً لمنى وأعلاها يتصرفون به،

ولكنه اقتراح عجيب متعذر ، أو متعسر مع ما فيه 0

[[]]

"وكذلك المسعى

منهم

من قال إنّ عرضَه لا يُحَدُّ بأذرعٍ معينة،

بل

كلُّ ما كان بين الصفا والمروة فهو داخل في المسعى

كما هو ظاهر النصوص من الكتاب والسنة

وكما هو ظاهر فعل النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه ومن بعده

ومنهم من قال

:

يُقْتَصر فيه على الموجود لا يُزاد فيه إلا زيادة يسيرة يعني في عرضه،

وهو قول أكثر الحاضرين".

ويظهر من حال الشَّيخ محمَّد أن يعمل على قول هؤلاء

لأنه لا يحب التشويش واعتراض أحد 0

انتهى المنقول

[][][]

[][]

[]

فتحصل أن الشيخ عبد الرحمن السعدي

كان عام 1375 زمن التوسعة القديمة

يشترط أن يكون السعي بين الصفا والمروة

قال كما هو ظاهر النصوص من الكتاب والسنة

وكما هو ظاهر فعل النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه ومن بعده

أو يرى أن

:

يُقْتَصر فيه على الموجود عام 1375 قبل توسعة 1376 هـ

لا يُزاد فيه إلا زيادة يسيرة يعني في عرضه، [/size][/color]

وعلى كلا القولين

فإن الشيخ السعدي

لا يرى جواز الزيادة في المسعى عما بين الصفا والمروة

كما هو حال مسعى 1429 الجديد

الذي زاد عشرين متراً خارج حدود المسعى الذي كان يسعى فيه في 1428 هـ

وهي زيادة ليست بين الصفا والمروة كما صرح بذلك كبار العلماء وهيئة كبار العلماء

فهذه فتوى سماحة مفتي عام المملكة العربية السعودية

الشيخ عبد العزيز آل الشيخ وقد وقع عليها مع هيئة كبار العلماء

بعدم جواز توسعة 1429 للمسعى

http://22sfa.blogspot.com


وهذا صوت سماحة رئيس مجلس القضاء الأعلى في المملكة العربية السعودية

سماحة الشيخ صالح اللحيدان حفظه الله

http://www.fozy1.com/upload/up/luhaydan%20mas3a%20jadid.mp3



وهذا صوت معالي الشيخ صالح الفوزان حفظه الله

http://www.fozy1.com/upload/up/fawzn%20msaa%20jadyd.mp3



[[]]

ويلاحظ أن سماحة المفتي الشيخ محمد بن إبراهيم رحمه الله

قد وافق أخيراً

على توسعة المسعى زيادة عما كان موجودا في زمنه

بعد أن تحقق أن الزيادة تقع بين الصفا والمروة

طالع فتاواه رحمه الله

هنا

http://2sfa.blogspot.com



###ـــــــــــــــ###

هذا ما أردت بيانه في هذه الورقة

وكتب حاتم الفرائضي

الأربعاء 28

جمادى الثانية 1429

من هجرة رسول الله صلى الله عليه وسلم

.

موظفين يحققون للشيخ مشهور !!!

قال فيصل بن المبارك
قال الشيخ مشهور سلمان في كتابه المروءة وخوارمها الطبعة الأولى في سنة 1415ص 295
حين ذكر كتاب ثمرات النظر في علم الأثر للصنعاني قال :
وقد فرغت !!!!!!!!!
من تحقيقه مع أخي رائد صبري ، وعسى أن أدفعه قريبا للطبع
هكذا قال ،
ثم طبع كتاب الصنعاني بتحقيق رائد صبري في سنة 1417
وقال محققه ص 7 :
وللأمانة العلمية فإن الأخ مشهور حسن وفقه الله هو الذي دفع إلي مخطوطة هذا الكتاب لتحقيقها
مع ماكان له من رغبة في مشاركتي في ذلك إلا أن كثرة أشغاله حالت دون ذلك فمارأيكم في هذا الأمر الغريب إلى الغاية ؟
##
بلغني عن الثقات
أن الشيخ مشهور يعمل عنده طلاب علم ، يساعدونه في تحقيق المخطوطات ،
يعني أن غالب أعماله في ميدان التحقيق ليست من صنيعه ....
ولما طالبته بالدليل
قال { لقد سئل الشيخ مشهور عن هذا الأمر
وقال { هم يساعدونني على الوصول إلى المراجع و المصادر ،
كما أريد أن أريح بصري من كثرة المطالعة } .
هكذا قال الثقة
.و الله المستعان .
0